وقال ترمب للصحفيين: "لا أستطيع أن أتخيلهم يفعلون أي شيء آخر غير إبرام صفقة"، مضيفًا: "أُفضل التوصل إلى صفقة على البديل الآخر، والذي أعتقد أن الجميع في هذه الطائرة يعرفه، وهذا لن يكون جميلاً، وأنا لا أفضل ذلك".
في ولايته الأولى، انسحب ترمب من الاتفاق النووي لعام 2015 الذي فرض قيودًا صارمة على البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات.
ومنذ ذلك الحين، طورت إيران قدراتها النووية بسرعة.
وصرّح الرئيس الإيراني بأن الجمهورية الإسلامية لن تُجري محادثات مباشرة مع واشنطن، لكنه ترك الباب مفتوحًا لمحادثات غير مباشرة.