ماذا طلب ترمب من دمشق مقابل رفع العقوبات؟

دونالد ترامب وأحمد الشرع
دونالد ترامب وأحمد الشرع
في صدارة تلك الترتيبات، مدى قدرة الحكومة السورية على ضبط الأمن الداخلي ووقف المجازر التي تجري في عدة مناطق في صدارتها الساحل السوري وغيره، وضبط الانتهاكات التي تجاوزت الشكل الفردي، والسيطرة على الفصائل المسلحة "المنفلتة".
الدار -  حدد خبراء مجموعة من المتغيرات والترتيبات المطلوبة من دمشق لذهاب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إلى رفع العقوبات، التي تفرضها واشنطن منذ سنوات على سوريا، بشكل نهائي، لاسيما بعد إعلانه عن ذلك من العاصمة السعودية الرياض.
وأوضحوا، أن في صدارة تلك الترتيبات، مدى قدرة الحكومة السورية على ضبط الأمن الداخلي ووقف المجازر التي تجري في عدة مناطق في صدارتها الساحل السوري وغيره، وضبط الانتهاكات التي تجاوزت الشكل الفردي، والسيطرة على الفصائل المسلحة.
وكان ترامب أعلن مؤخرا، رفع العقوبات المفروضة على سوريا، مشيرا إلى أن هذا القرار جاء بطلب مباشر من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. 
وقال ترامب في تصريحات خلال زيارته للرياض: "قررنا رفع العقوبات عن سوريا لنمنح هذا البلد فرصة جديدة. لقد شهدت سوريا الكثير من البؤس".

أخبار متعلقة