شكّل “سكايب” منذ ظهوره نقلة نوعية في عالم الاتصالات، إذ سهّل المكالمات الصوتية والمرئية المجانية عبر الإنترنت، وكان وسيلة تواصل فعالة بين الأفراد والمؤسسات في وقت كانت فيه البدائل نادرة ومكلفة. إلا أن التطبيق فقد شعبيته تدريجياً لصالح منصات أحدث مثل “زووم” و”سلاك”، خاصة خلال جائحة كورونا التي رسّخت استخدام أدوات تواصل أكثر تطوراً ومرونة.
وقد شكّل “سكايب” منذ ظهوره نقلة نوعية في عالم الاتصالات، إذ سهّل المكالمات الصوتية والمرئية المجانية عبر الإنترنت، وكان وسيلة تواصل فعالة بين الأفراد والمؤسسات في وقت كانت فيه البدائل نادرة ومكلفة. إلا أن التطبيق فقد شعبيته تدريجياً لصالح منصات أحدث مثل “زووم” و”سلاك”، خاصة خلال جائحة كورونا التي رسّخت استخدام أدوات تواصل أكثر تطوراً ومرونة.
ورغم نهايته، يظل “سكايب” محفوراً في ذاكرة جيل كامل بوصفه أحد أبرز رموز الاتصال الرقمي في بدايات الألفية.