ليكمل كل
مشارك 3 جلسات تجريبية: الأولى كانت جلسة راحة بدون أي تمرين، والثانية ركوب
الدراجات متوسطة الشدة، وتضمنت الثالثة ركوب دراجات عالية الشدة فكانت الاختبارات بناء
على زيادة التنفس لدى المشاركين والتي كانت تشير إلى بداية مستوى الجهد البدني الشاق حيث أظهرت النتائج أن
التمارين عالية الشدة (مثل التدريب المتقطع عالي الكثافة HIIT) كانت أكثر فعالية في تقليل مستويات هرمون
"غريلين" مقارن بالتمارين متوسطة الشدة وعند سؤالهم عن شعور الجوع بعد
التمرين، أفاد المشاركون بأنهم شعروا بجوع أقل بعد التمرين عالي الشدة.
وأشار الباحثون إلى
أنه رغم النتائج المثيرة التي توصلوا إليها، فإن هناك حاجة إلى مزيد من البحث
لتحديد "الكمية" المثلى من التمارين الرياضية التي يمكن أن تساعد في
التحكم في الشهية، خاصة في الفئات العمرية المختلفة.