وأجرى الباحثون في
جامعة ميشيغان أبحاثا على 6 حالات نصفهم من الرجال، لمعرفة ما إذا كان هناك أي
فرق بين الجنسين، وتم التقييم وفقا لفئتين من السباقات بالقيادة في قمرة مغلقة أو
مفتوحة، وتبين عدم اختلاف قدرة التحمل بدنيا.
وقام الباحثون بتحليل
معدل ضربات القلب والتنفس ودرجة الحرارة وكذلك الإجهاد الناجم عن الحرارة، والتي
يمكن أن تؤدي إلى استنفاد الطاقة.
كما أثبتت نتائج الدراسة أن اختلاف قمرة القيادة سواء كانت مغلقة أو مفتوحة أسفر عن ظهور أكثر من عامل من العوامل التي تسبب الإجهاد الفسيولوجي العالي في كلتا المجموعتين من السائقين ذكورا وإناثا، أكثر من أية تغييرات هرمونية أخرى.