الدار- علّق رئيس الوزراء السابق، بشر الخصاونة على زيارة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين عبر فيسبوك " قائلا :" جلالة الملك والأردن ما بدلوا يوما تبديلا في الاستمساك بالمبادىء و لنا ان نفخر بملكنا الشجاع والحكيم والمخلص وببلدنا وشعبنا النبلاء".
الدار- علّق رئيس الوزراء السابق، بشر الخصاونة على
زيارة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين عبر فيسبوك " قائلا :" جلالة
الملك والأردن ما بدلوا يوما تبديلا في الاستمساك بالمبادىء و لنا ان نفخر بملكنا
الشجاع والحكيم والمخلص وببلدنا وشعبنا النبلاء".
وأضاف الخصاونة في منشوره" يتعين على كل أردنية واردني ومن حقهم أن يفخروا بقائدهم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، الذي قاد ويقود مسيرة هذا الوطن في بحر لجي بامتياز وحكمة وحنكة واستمساك باسمى المثل وانبل القيم وأنقى المبادىء".
وحول زيارة العمل تابع قائلا :"جلالة الملك عبر بوضوح خلال زيارة العمل التي يقوم بها للولايات المتحدة الاميركية والتي التقى فيها بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن موقف جلالته والأردن الواضح والبين والجلي بأن مصلحة الأردن وشعبه تأتي اولا ودائما، وهذه المصلحة تتمثل في أن التهجير خط أحمر دونه خرق القتاد وأن الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينين، مثلما أن جلالة الملك بما يمتلكه من مخزون هائل من الخبرة الدولية أاوصل رسالة واضحة بأن هناك موقف عربي وقاسم مشترك عربي ومقاربة عربية ستقدّم للإدارة الأمريكية والعالم".
وقال الخصاونة: "الجميع يعرف بأن هذا الموقف وهذه المقاربة العربية تتلخص في رفض التهجير والإسراع في إعادة إعمار قطاع غزة دون أن يغادر أي من أهله القطاع لأي مكان، وتثبيت وقف اطلاق النار في غزة، وضمان إزالة كل العقبات التي تضعها إسرائيل امام تدفق المساعدات الإنسانية للقطاع وأهله ودخول المواد اللازمة للتعافي وإعادة الإعمار، والإنتقال إلى مسار سياسي يودي إلى تجسيد حل الدولتين وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية وأن لا سلام ولا استقرار لمنطقتنا والعالم.
وأضاف أن جلالة الملك كان كدابه صلبا وواضحا ورزينا وثابتا وشجاعا ومقداما في إيصال هذا الموقف بجلاء دون استعراض ومقداما في إيصال هذا الموقف بجلاء دون استعراض وتمكن بامتياز وبما فطره الله عليه من مَلكة القيادة من المحافظة على التوازن الذهبي والدقيق ما بين الاستمساك الصلب بالموقف واستيعاب الاندفاعات مع الثبات الذي يدعو للفخر والاعتزاز أمامها وفي ذات الوقت عدم الانسياق والمغامرة الشعبوية وراء سجالات امام العدسات لا تراعي مصالحنا الوطنية ولا مصالحنا القومية.
وتابع:" جلالته أيضا أوضح المقاربة الإنسانية الأردنية التي كانت رائدة منذ ان يداً العدوان الاسرائلي الغاشم على قطاع غزة عبر استمرار استقبال الأطفال الغزيين الذين يعانون من مرض السرطان في الأردن لعلاجهم واستمرار وتعزيز المستشفيات الميدانية الأردنية وشريان المساعدات الإنسانية الأردني الذي يعد اكبر شريان مساعدات إنسانية في العالم منذ ان وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها.
وختم الخصاونة منشوره :"جلالة الملك والأردن ما بدلوا يوما تبديلا في الاستمساك بالمبادىء و لنا ان نفخر بملكنا الشجاع والحكيم والمخلص وببلدنا وشعبنا النبلاء والأصلاء الذين لا يستطيع كائنا من كان ان يزاود على مواقفنا المعمدة بالدم دفاعا عن القضايا العربية".
وأضاف الخصاونة في منشوره" يتعين على كل أردنية واردني ومن حقهم أن يفخروا بقائدهم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، الذي قاد ويقود مسيرة هذا الوطن في بحر لجي بامتياز وحكمة وحنكة واستمساك باسمى المثل وانبل القيم وأنقى المبادىء".
وحول زيارة العمل تابع قائلا :"جلالة الملك عبر بوضوح خلال زيارة العمل التي يقوم بها للولايات المتحدة الاميركية والتي التقى فيها بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن موقف جلالته والأردن الواضح والبين والجلي بأن مصلحة الأردن وشعبه تأتي اولا ودائما، وهذه المصلحة تتمثل في أن التهجير خط أحمر دونه خرق القتاد وأن الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينين، مثلما أن جلالة الملك بما يمتلكه من مخزون هائل من الخبرة الدولية أاوصل رسالة واضحة بأن هناك موقف عربي وقاسم مشترك عربي ومقاربة عربية ستقدّم للإدارة الأمريكية والعالم".
وقال الخصاونة: "الجميع يعرف بأن هذا الموقف وهذه المقاربة العربية تتلخص في رفض التهجير والإسراع في إعادة إعمار قطاع غزة دون أن يغادر أي من أهله القطاع لأي مكان، وتثبيت وقف اطلاق النار في غزة، وضمان إزالة كل العقبات التي تضعها إسرائيل امام تدفق المساعدات الإنسانية للقطاع وأهله ودخول المواد اللازمة للتعافي وإعادة الإعمار، والإنتقال إلى مسار سياسي يودي إلى تجسيد حل الدولتين وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية وأن لا سلام ولا استقرار لمنطقتنا والعالم.
وأضاف أن جلالة الملك كان كدابه صلبا وواضحا ورزينا وثابتا وشجاعا ومقداما في إيصال هذا الموقف بجلاء دون استعراض ومقداما في إيصال هذا الموقف بجلاء دون استعراض وتمكن بامتياز وبما فطره الله عليه من مَلكة القيادة من المحافظة على التوازن الذهبي والدقيق ما بين الاستمساك الصلب بالموقف واستيعاب الاندفاعات مع الثبات الذي يدعو للفخر والاعتزاز أمامها وفي ذات الوقت عدم الانسياق والمغامرة الشعبوية وراء سجالات امام العدسات لا تراعي مصالحنا الوطنية ولا مصالحنا القومية.
وتابع:" جلالته أيضا أوضح المقاربة الإنسانية الأردنية التي كانت رائدة منذ ان يداً العدوان الاسرائلي الغاشم على قطاع غزة عبر استمرار استقبال الأطفال الغزيين الذين يعانون من مرض السرطان في الأردن لعلاجهم واستمرار وتعزيز المستشفيات الميدانية الأردنية وشريان المساعدات الإنسانية الأردني الذي يعد اكبر شريان مساعدات إنسانية في العالم منذ ان وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها.
وختم الخصاونة منشوره :"جلالة الملك والأردن ما بدلوا يوما تبديلا في الاستمساك بالمبادىء و لنا ان نفخر بملكنا الشجاع والحكيم والمخلص وببلدنا وشعبنا النبلاء والأصلاء الذين لا يستطيع كائنا من كان ان يزاود على مواقفنا المعمدة بالدم دفاعا عن القضايا العربية".