وبحث الصفدي ومصطفى الجهود المبذولة للتوصل لصفقة تبادل تنهي العدوان الإسرائيلي على غزة والكارثة الإنسانية التي يسبب.
وشدد الصفدي على أن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس المحتلة على أساس حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام أولوية يكرس جلالة الملك عبدالله الثاني كل إمكانات المملكة لتحقيقها.
وثمّن مصطفى المواقف التاريخية والجهود الكبيرة التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني لإسناد الشعب الفلسطيني وتلبية حقوقه كاملة، وشدد على أن الأردن هو دائماً الأقرب لفلسطين والداعم والمساند للحق الفلسطيني.