وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس، في بيان، إن اليونسكو "تروج لأجندة أيديولوجية عالمية من خلال تركيزها على أهداف التنمية المستدامة، وهي توجهات تتعارض مع سياسة (أميركا أولاً) التي تنتهجها الإدارة".
وأضافت بروس، إن قرار الانسحاب يأتي بعد مراجعة داخلية شاملة لمشاركة الولايات المتحدة في وكالات الأمم المتحدة، مؤكدة أن الخطوة "تعكس التزام الرئيس ترمب بإعادة تقييم العلاقات الأميركية مع المنظمات الدولية التي لا تخدم مصالح البلاد".
وسيدخل قرار الانسحاب حيّز التنفيذ في كانون الأول 2026.