التأمل: يعزز التأمل
التركيز، يقلل التوتر، ويقوي الروابط العصبية، مما يحسن الاستقرار العاطفي والأداء
الإدراكي.
حل الألغاز: يساعد حل
الألغاز مثل الكلمات المتقاطعة أو السودوكو على تحفيز التفكير النقدي، مما يحسن
المرونة الإدراكية والذاكرة.
النشاط البدني: يحسن
النشاط البدني القصير (مثل القفز أو المشي السريع) توصيل الأكسجين إلى الدماغ، مما
يعزز الوضوح الذهني والتركيز.
العزف على آلة
موسيقية: تحفز ممارسة العزف على آلة موسيقية مرونة الدماغ وتحسن التنسيق بين اليد
والعين.
تدوين الأفكار: يعمل
كتابة الملاحظات أو المذكرات على تحسين الذاكرة والذكاء العاطفي.
الأسماك الدهنية (مثل
السلمون والسردين) : غنية بأوميغا-3، وهي تدعم وظائف الدماغ.
التوت الأزرق : يحمي
الدماغ من الإجهاد التأكسدي.
المكسرات والبذور : غنية
بفيتامين E،
مما يساعد في تحسين الذاكرة.
الشوكولاتة الداكنة : تعزز التركيز والذاكرة.
الخضروات الورقية : تساعد في إبطاء التدهور المعرفي.
تمارين رياضية لصحة
الدماغ: تلعب التمارين الرياضية دورًا أساسيًا في تحسين الذاكرة والتركيز والوظائف
الإدراكية، حيث تحفز التمارين الهوائية (الجري، السباحة) تدفق الدم إلى الدماغ.
كما تساعد تمارين القوة في تقليل التوتر، بينما تحسن اليوغا التأمل من اليقظة
والوضوح العقلي.
في المقابل هناك قائمة بالممنوعات التي تحد من نشاط الذاكرة :
يجب تجنب الإفراط في
تناول السكر والأطعمة المصنعة.
تجنب التدخين والإجهاد
المزمن وحرمان النوم.