لتشخيص فردٍ ما بالتوحد، يمكن ملاحظة أنه يواجه صعوبات مستمرة في الحياة الاجتماعية والتواصل الاجتماعي
الدار -قالت الأستاذة المساعدة في
الطب النفسي بكلية لندن الجامعية ومؤلفة كتاب "صعود التوحد"، جيني راسل إنه
لتشخيص فردٍ ما بالتوحد، يمكن ملاحظة أنه يواجه صعوبات مستمرة في الحياة
الاجتماعية والتواصل الاجتماعي، ومن الأمثلة على ذلك عدم المشاركة في الحديث مع
الآخرين وفي بعض الأحيان عدم القدرة على التحدث إطلاقاً. وأضافت
أن الاهتمام المحدود بما يجري حول الشخص وتكرار بعض السلوكيات تُعدّ جزءاً من
مجموعة ثانية من السمات المعروفة للتشخيص، مثل "رفرفة أو أرجحة اليدين،
وتفضيل الالتزام بروتين معين، مثل تناول ذات الطعام يومياً". (وكالات)