تشهد منطقة الساحل السوري توترات أمنية متسارعة، بعد قيام مجموعات مسلحة تابعة للنظام المخلوع بنصب كمائن للقوات الأمنية في ريف اللاذقية، بالتزامن مع اتهامات للرئيس المخلوع بشار الأسد في التنسيق لمحاولات انقلاب الحكم
وتشهد منطقة الساحل السوري توترات أمنية متسارعة، بعد قيام مجموعات مسلحة تابعة للنظام المخلوع بنصب كمائن للقوات الأمنية في ريف اللاذقية، ما أسفر عن مقتل 16 عنصرا وجرح آخرين، حسب ما أفاد به "المرصد السوري لحقوق الإنسان".
وكان الضابط السابق في جيش النظام المخلوع، غياث دلا، أعلن تأسيس ما سماه "المجلس العسكري لتحرير سوريا" بعد الهجوم المنسق الذي استهدف قوات الأمن السوري في منطقة الساحل، حسب بيان منسوب إليها متداول على منصات التواصل الاجتماعي.