وجاء في نص قرار التعيين أن التبديل جاء على خلفية مقتل اللواء سلامي، وبالنظر إلى "كفاءة وخبرة" اللواء باكبور، الذي تمت ترقيته إلى رتبة لواء مع تسلمه المنصب الجديد.
ودعا الخامنئي في قراره إلى تعزيز الجهوزية والقدرات العملياتية لحرس الثورة بما يتماشى مع التحديات الراهنة، إلى جانب التركيز على تطوير الكفاءة المعنوية والقيادية داخل المؤسسة.
وتأتي هذه التغييرات في وقت تشهد فيه المنطقة تصعيدًا أمنيًا متسارعًا، وسط مخاوف من اتساع رقعة المواجهات.