ووجّه أحد الرهائن المحررين في الهدنة الأخيرة خطابه لترمب قائلاً: "أيها الرئيس، إن الوجود في هذه الأنفاق جحيم. شكرًا لك على إعادتي والكثيرين غيري، لكننا نحتاج إلى مساعدتك لإعادة 49 رهينة آخرين إلى ديارهم".
ووفقًا للتقارير العبرية، دعت عائلات الرهائن خلال المظاهرة الكبيرة إلى الاتحاد، بقولهم: "هذه ليست قضية سياسية، وليست مسألة يمين أو يسار، بل إنسانية"، وخاطبوا صانعي القرار قائلين: "تواضعوا، فقد جلب علينا الغرور الكارثة".
وانتقدوا الحكومة لتأجيل الصفقة والحديث عن "النصر"، مؤكدين أن "النصر الحقيقي سيكون بنهاية هذا الكابوس فقط".