Al Dar Logo
  • الرئيسية
  • دارنا
  • خارج الحد
  • تقدير موقف
  • إقتصاد
    • الذهب و الفضة
  • VAR
  • منوع
    • ترند
    • الصحة
    • التكنولوجيا
    • مناسبات
  • زاجل
  • بالصوت والصورة
  • بودكاست
  • مقالات
Ain Fm Logo
شاهدنا الآنPlay button
إستمع الآنPlay button
وزير الأوقاف يدين بأشد العبارات اقتحام بن غفير للمسجد الأقصىarrow-leftمجمع اللغة يطالب اعتماد الترميز بالحرف العربي على لوحات المركبات الحكوميةarrow-leftالجيش ينفذ 7 إنزالات لمساعدات على قطاع غزةarrow-leftالأردنيون على موعد مع عطلة رسمية يوم "خميس".. تفاصيلarrow-leftبريزات: إغلاق 32 فندقا في البترا وتسريح 700 موظف نتيجة تراجع أعداد السياحarrow-leftالأردن يدين اقتحام المتطرف بن غفير الحرم القدسيarrow-leftولي العهد بعيد ميلاد الأميرة إيمان الأول: يا رب احفظها ليarrow-leftمهم لمشجعي النشامى.. خبير يوضح آلية الحصول على تأشيرات كأس العالمarrow-leftبن غفير يقتحم ساحات "الأقصى"arrow-leftالحوارات: لن يكون هناك فتنة في الأردنarrow-left

من نحن

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • سياسة الخصوصية
  • خريطة الموقع

قنواتنا

  • إذاعة عين
  • الدار الإخباري
  • منصة جزيل
  • منصة مرهم

تواصل معنا

  • تواصل معنا
+962 7 8666 6111+962 6 2000 983+962 7 9150 6070
هاتف
[email protected]إيميل
تابع الدار الإخباري على:
فيسبوكتليجرامانستغرامتويترواتساب
شعار
جميع الحقوق محفوظة © 2025

الحوارات: لن يكون هناك فتنة في الأردن

الحوارات: لن يكون هناك فتنة في الأردن
Cameraالدكتور منذر الحوارات

الأحد، 03-08-2025

05:49 ص

الحوارات: مركزة القرار في الدولة سيفاقم من الغضب الشعبي

الحوارات: نحتاج في هذه المرحلة إلى وزراء سياسيين نظرا للأوضاع الإقليمية

الحوارات: القرار الأمني يطغى على السياسي وثقة الناس بالأمن تفوق ثقتهم بالحكومات

الحوارات: الموقع السياسي تحول من مسؤولية إلى منصب

الحوارات: الأردن يؤدي واجبه تجاه الإخوة في قطاع غزة على أكمل وجه

الحوارات: الديمقراطيات في العالم العربي لا زالت تحبو وتتعثر

الدار - عدي صافي - دأب رؤساء الحكومات المتعاقبة في الأردن على تشكيل حكوماتهم من وجوه أُعيد تدويرها في الغالب، دون إدخال وجوه جديدة إلى دائرة صنع القرار.

هذا التهميش للعنصر الشبابي وإبعاده عن صناعة القرار خلق حالة من انعدام الثقة بين تلك الحكومات والمواطنين، وأدى إلى عزوف الجماهير عن متابعة التعديلات الوزارية أو الإيمان بجدواها وانعكاساتها على تحسن الأوضاع الاقتصادية في المملكة.

وفي هذا السياق، قال المحلل السياسي الدكتور منذر الحوارات إن الانطباع العام لدى الشارع الأردني بات مُقتنعًا بأن مجموعة واحدة هي التي يتم اختيارها في التعديلات الوزارية.

وبيّن الحوارات، خلال استضافته عبر برنامج "بصوتك" مع عامر الرجوب على أثير "عين إف إم"، أن الديمقراطيات في العالم العربي لا زالت تحبو وتتعثر، ما يعني أن فكرة إنتاج سياسيين يُرضي عنهم الناس لا زالت غير متوفرة.

وأشار إلى أن اختيار الأفراد في الأردن يُبنى بناءً على معتقد أن ذلك الفرد يمثل مجموعة بعينها، واختياره سيرضيها، ما يؤدي إلى تحويل الموقع السياسي من مسؤولية إلى منصب.

وأوضح أن البعض يُقدم على عقد احتفالات كبرى لعدة أيام بعد اختياره لشغل منصب ما، وذلك دليل دامغ على أن الأمر يمثل وجاهة شعبية لدى البعض.

وأكد أن اختيار الوزراء يتم من خلال استمزاج آراء متعددة، إضافة إلى التأكد من أن ذلك الوزير سيسير وفقًا للتيار دون التسبب بمشاكل لرئيس الوزراء.

ونوّه أن ذلك الاختيار يتم في دول العالم الثالث، معتبرا أن غالبية الوزراء لا يملكون ولاية عامة في اتخاذ قراراتهم.

وفيما يتعلق بتقييم الحوارات لعمل حكومة جعفر حسان، أشار إلى أنها تمارس بيروقراطية ممتازة من خلال الجولات الميدانية.

وقال الحوارات إننا في هذه المرحلة نحتاج إلى وزراء سياسيين أكثر من الحاجة إلى البيروقراطية، نظرًا للأوضاع الملتهبة في الإقليم.

وذكر أن ما أسماهم وزراء "الصدفة" في الأردن كثر.

وأشار إلى غياب النقاش العام، حيث توجد رؤية واحدة يدور الجميع في فلكها، معتبرًا أن مركزة القرار خوفًا من التداعيات الخطيرة.

وأكد أن الأردن في خطر حقيقي في ظل وجود مشروع كبير، مبينا أن هناك رؤيتين؛ أولاهما الانفتاح على المجتمع، بينما الرؤية الأخرى تكون من خلال مركزة القرار دون أية اجتهادات.

وأوضح أن مركزة القرار قد تكون على الصعيد الأمني مقبولة، بينما ستُفاقم من الغضب الشعبي نظرا للأوضاع الملتهبة حولنا.

واعتبر أن القرار الأمني غلب في الأردن حاليا، في إشارة إلى أن الثقة بالأمن أعلى من الثقة بالسياسة.

وأكد أن الأردن يؤدي واجبه تجاه الإخوة في قطاع غزة على الصعيد الإنساني من خلال إرسال المساعدات برا وجوا، وعلى الصعيد السياسي، الملك يتحدث بالشأن الفلسطيني في كافة المحافل الدولية.

ودعا إلى عدم التبرير من قبل الجهات المختصة، كون الأردن لا يعد مخطئا وقد أدى دوره بما يملك من أدوات.

وأكد أنه لن يكون هناك فتنة في الأردن، وأن المجتمع الأردني مجتمع متعلم وراقي، ولا يهدد دولته، ولو شارك في صناعة القرار سيكون مبدعًا.