وأوضح الطراونة لـ "الدار" أن بعض أنواع الأشجار بدأت بالتزهير، مما يؤدي إلى إطلاق كميات من حبوب اللقاح، والتي تُعتبر من أبرز المحفزات التحسسية.
وأوضح الطراونة لـ "الدار" أن بعض أنواع الأشجار بدأت بالتزهير، مما يؤدي إلى إطلاق كميات من حبوب اللقاح، والتي تُعتبر من أبرز المحفزات التحسسية، خصوصًا في ظل الأجواء المحمّلة بالغبار. وأضاف أن هذه العوامل تؤثر بشكل ملحوظ على الأشخاص الذين يعانون من أمراض تحسسية أو صدرية.
وأشار إلى أن موسم الإنفلونزا والفيروسات الموسمية شارف على نهايته، وأن ما يمر به الناس حاليًا لا يتعدى كونه رد فعل تحسسي موسمي طبيعي.
وختم الطراونة بالتأكيد على أهمية التفريق بين أعراض الحساسية وأعراض الأمراض الفيروسية، داعيًا إلى الوقاية من المحفزات البيئية واستخدام العلاجات التحسسية الموصى بها.