وقال الشناوي إن "السقا تعامل بعنف مع طليقته وإنها لا يمكن أن تكون اتهمته جزافًا لأنها ستخاطر حينها بتعريض نفسها لعقوبة البلاغ الكاذب".
وأضاف أن الصورة الذهنية للسقا تؤكد أنه "ابن بلد" و"شهم" و"مثال للجدعنة والرجولة" وهو كذلك بالفعل في الحقيقة، وبالتالي لم يكن عليه أن يتعامل بهذا الشكل الخاطىء والمبالغ فيه في أزمة انفصاله عن مها الصغير.