الدار - خاص - علم "زاجل" موقع الدار أن النائب خميس عطية بدأ حراكا حزبيا داخليا للحصول على منصب الأمين العام فور إتمام عملية دمج حزبي "إرادة وتقدم" المتوقعة.
وبينت مصادر الدار أن القائمين على حزبي "إرادة وتقدم" يفكرون بجدية في دمج الحزبين في حزب واحد لم يتم الاتفاق على الإسم الذي سيحمله بعد.
كما أوضحت ذات المصادر أن حزب الوسط الإسلامي يسعى للاندماج مع اتحاد الأحزاب الوسطية أو حزب عزم.