وأشارت الدراسات إلى أن الأيام 9 يوليو، 22 يوليو، و5 أغسطس ستشهد تقليصاً في مدة اليوم بنحو 1.3 إلى 1.51 ميلي ثانية عن اليوم القياسي.
يعود هذا التسارع إلى تغييرات في حركة دوران الأرض التي بدأت تلاحظ منذ عام 2020، وفق قياسات الساعات الذرية فائقة الدقة.
وعلى الرغم من أن فرق الميلي ثانية يبدو بسيطاً، إلا أنه يؤثر على أنظمة دقيقة مثل الـGPS والأقمار الصناعية، وقد يسبب تعطل أنظمة تعتمد على توقيت دقيق.
وكانت الأرض قد سجّلت أسرع يوم في تاريخها في 5 يوليو 2024، بتسارع 1.66 ميلي ثانية عن اليوم المعتاد.