وأفادت صحيفة
"كوميرشال أبيل" أن المخاوف البيئية قد ظهرت
بسبب انبعاث الملوثات الجوية الخطرة من التوربينات التي يبلغ عمرها 20 عامًا، بما
في ذلك الفورمالديهايد، بمستويات تتجاوز الحد الأقصى السنوي المحدد من وكالة حماية
البيئة والذي يبلغ 10 أطنان من المصدر الواحد. ويشير تصريح تشغيل المنشأة إلى أن
كل توربين ينبعث منه 11.51 طنًا من الملوثات الخطرة سنويًا.
كما أوردت الصحيفة أن
هناك نحو 22 الف شخص يعيشون على بعد 5 أميال من المنشأة.
فيما أفادت وزارة
الصحة بأن التصاريح لم تتم الموافقة عليها بعد، ولا يوجد "جدول زمني محدد
للموافقة".