وأضافت طهبوب لـ"الدار"، السبت، أنها لم تحمل سوى غياب لأي تقدم ملموس في مجال الاستثمارات أو إطلاق مشاريع استراتيجية تُخرج الأردن من دائرة الاعتماد على الاستدانة والمنح.
وأكدت طهبوب أن الموازنة لا تتضمن أي خطط لتحسين رواتب الموظفين أو المتقاعدين، كما أن المشاريع الرأسمالية المطروحة تُعد محدودة، ومعظمها مشاريع مستمرة أو قيد الإنجاز.
وأضافت أن الوضع العام للموازنة لا يبشر بالخير، وذلك بقولها "لم نخرج من عنق الزجاجة، بل هبطنا إلى قعر البئر".