وأشارت سموها إلى الدور التنموي للحديقة، التي تحظى باهتمام ملكي مستمر، في توفير فرص عمل للمجتمع المحلي، والتركيز على تمكين المرأة ودورها في التنمية الاقتصادية.
وتعد الحديقة، التي تأسست عام 2005، مقرا للمركز العالمي لاستعادة الموائل الطبيعية في غرب آسيا وشمال إفريقيا.
كما تحتوي على مشاريع ريادية، كالمعشبة الوطنية الأردنية التي تحفظ أكثر من 7000 عينة عشبية لنباتات محلية، وبنك للبذور لحفظ النباتات لفترة تمتد إلى عشر سنوات.
وحضر حفل التدشين عدد من أصحاب السمو الأمراء، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ومدير مكتب جلالة الملك، علاء البطاينة، وعدد من المسؤولين.