المبادرة تأتي في ظل ارتفاع أعداد الإصابات الناتجة عن الحرب في قطاع غزة إلى مستويات غير مسبوقة
يذكر أن المبادرة أطلقتها الخدمات الطبية الملكية بتوجيهات ملكية سامية، في آب من العام الماضي، لدعم مبتوري الأطراف في غزة تحت إسم "استعادة الامل"، والتي تأتي في ظل ارتفاع أعداد الإصابات الناتجة عن الحرب في قطاع غزة إلى مستويات غير مسبوقة، الأمر الذي زاد من عدد عمليات بتر الأطراف المنقذة للحياة والتي تم إجراؤها وتتجاوز قدرات مستشفيات غزة في إدارة هذه الحالات والتعامل معها.
وقد ساهمت هذه المبادرة في إحداث أثر نفسي وإنساني كبيرين، إذ أعادت الأمل والحياة لمصابين، ومكّنتهم من الاندماج من جديد في مجتمعاتهم.