أجواء فرح في مناطق بغزة مع قرب إعلان وقف إطلاق النار

"اتفاقية وقف اطلاق النار"... تغطية مباشرة

احتفالات في غزة مع بدء سريان وقف إطلاق النار - أرشيفية
احتفالات في غزة مع بدء سريان وقف إطلاق النار - أرشيفية
ترحيب دولي

*الجامعة العربية ترحب بإعلان التوصل لوقف إطلاق النار في غزة

*البرلمان العربي يرحب بإعلان التوصل لوقف إطلاق النار في غزة 


*غوتيريش يرحب بإعلان التوصل لوقف إطلاق النار في غزة

*الإمارات ترحب بإعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة

*لبنان يرحب بإعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة

*السيسي: أرحب بالتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة

*تأكيد رسمي لاتفاق وقف إطلاق النار

*الخارجية البلجيكية: اتفاق وقف إطلاق النار بارقة أمل طال انتظارها

*متحدثة أممية: ملتزمون بتقديم المساعدات لغزة خلال وقف إطلاق النار

*صحيفة إسرائيلية تتحدث عن تحضيرات أولى لانسحاب الجيش من غزة 

*بايدن سيدلي ببيان حول اتفاق وقف إطلاق النار بغزة

*أجواء فرح في مناطق بغزة مع قرب إعلان وقف إطلاق النار

* ترامب: لدينا صفقة بشأن إطلاق "الرهائن" في الشرق الأوسط

*بيان قطري مصري أميركي سيصدر بعد قليل يشمل ضمانات بعدم استئناف إسرائيل للحرب لاحقا.

*بيان الوسطاء قطر ومصر والولايات المتحدة هو الذي سيحسم موضوع ترابط مراحل اتفاق وقف إطلاق النار.

*من المتوقع بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة خلال يومين أو ثلاثة من إعلان التوقيع عليه.

*هناك بروتوكول إغاثي إنساني يرتبط بتطبيق المرحلة الأولى ويتضمن إدخال 600 شاحنة مساعدات يوميا.

 *المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مدتها 42 يوما.

*تم التأكيد أن الخرائط الخاصة بانسحاب قوات الاحتلال ستستند إلى خرائط ما قبل 7 أكتوبر.

*حسب اتفاق وقف إطلاق النار سيعود النازحون من جنوب قطاع غزة إلى شماله دون أي عوائق.

*حسب الاتفاق ستبدأ المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار يوم الأحد المقبل.

*حسب الاتفاق ستنسحب قوات الاحتلال من الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهناك نقاش بشأن آلية تشغيله.

*الاتفاق تضمن بندا بتحسين أوضاع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.

*سرائيل تحفظت على أسماء كبار الأسرى الفلسطييين في سجون الاحتلال.

*تم الاتفاق على تشكيل لجنة مصرية قطرية تشرف على عودة النازحين من جنوب القطاع إلى شماله.

*حماس تطالب بضمانات بوضع جدول زمني محدد لإعادة إعمار ما دمرته الحرب في قطاع غزة.

 

الدار -  أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني, الأربعاء التوصل رسميا لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة.

 

 ورحبت الإمارات العربية المتحدة بإعلان الاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح المحتجزين والرهائن والأسرى.
وأعرب نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، في بيان الأربعاء، عن أمله في أن يمهد الاتفاق الذي جرى بجهود من قطر ومصر وأميركا، الطريق لإنهاء المعاناة، ويمنع وقوع المزيد من الخسائر في الأرواح، ويضع حداً للأزمة والأوضاع المأساوية في القطاع.
وشدد آل نهيان على ضرورة أن يلتزم الطرفان بما تم التوصل إليه من توافقات والتزامات في سبيل إنهاء معاناة الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين، مجددا التأكيد على موقف الإمارات الداعي إلى ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين بشكل عاجل ومستدام والسماح بتدفقها بكل السبل وبلا عوائق؛ لإنهاء الأوضاع الإنسانية الحرجة التي يواجهها المدنيون منذ أكثر من 15 شهراً.
وأكد الشيخ عبدالله بن زايد ضرورة دعم المجتمع الدولي الجهود الساعية كافة لإحياء عملية السلام في الشرق الأوسط، ووضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، موضحا أنّ دولة الإمارات ثابتة في التزامها بتعزيز السلام والعدالة، وضمان حقوق الشعب الفلسطيني.

 

 ورحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد جهود مضنية على مدار أكثر من عام بوساطة مصرية قطرية أميركية.
وأكد الرئيس المصري، عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، أهمية الإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة لأهل غزة، لمواجهة الوضع الإنساني الكارثي الراهن، دون أي عراقيل، لحين تحقق السلام المستدام من خلال حل الدولتين، لتنعم المنطقة بالاستقرار والأمن والتنمية في عالم يتسع للجميع.
وأشار إلى أن مصر ستظل دائماً وفية لعهدها، داعمة للسلام العادل، وشريكاً مخلصاً في تحقيقه، ومدافعة عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

 

ورحب رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي "بإعلان كل من قطر ومصر والولايات المتحدة الأميركية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة".
وقال في بيان الأربعاء، "إن هذا الإعلان ينهي صفحة دموية من تاريخ الشعب الفلسطيني الذي عانى الكثير جراء العدوان الإسرائيلي. وكل الأمل في أن يكون وقف إطلاق النار مستداما، وأن تلتزم به إسرائيل، ليصار تاليا إلى إيجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية وإعطاء الفلسطينيين حقوقهم المشروعة".

 ورحب رئيس البرلمان العربي، محمد أحمد اليماحي، بإعلان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرًا هذه الخطوة تطورًا مهمًا نحو إنهاء حرب الإبادة والتصعيد العسكري الذي أودى بحياة آلاف الأبرياء، وتسبب في معاناة إنسانية جسيمة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
ودعا اليماحي، في بيان اليوم الأربعاء، جميع الأطراف إلى الالتزام التام ببنود الاتفاق، ومواصلة العمل على التهدئة لتجنب أي تصعيد جديد، مشددًا على ضرورة احترام القوانين الدولية الإنسانية وحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية العاجلة إلى المتضررين في القطاع.
وأشاد بجهود جمهورية مصر ودولة قطر في التوصل إلى هذا الاتفاق، مقدرًا عاليًا دورهما في وقف التصعيد وحرب الإبادة الجماعية وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن هذه الجهود تعكس التزام الدول العربية بالقضية الفلسطينية وحرصها على تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، داعيا إلى استمرار هذه المساعي لتثبيت التهدئة والعمل على إطلاق عملية سلام عادلة وشاملة تُفضي إلى إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.
كما دعا اليماحي المجتمع الدولي ومجلس الأمن، ودول العالم الحر والبرلمانات الدولية والإقليمية، إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه القضية الفلسطينية، ودعم الجهود العربية لتمكين السلطة الفلسطينية من إدارة قطاع غزة والمساهمة في إعادة إعمار قطاع غزة، وتقديم المساعدات الإنسانية اللازمة للمتضررين.
وقال إن البرلمان العربي ومنذ حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني لم يتوان عن مواصلة جهوده البرلمانية والدبلوماسية من أجل إنهاء الحرب في غزة، وإنهاء معاناة أشقائنا الفلسطينيين.
وجدد التأكيد على استمرار جهود البرلمان العربي ودعمه الثابت للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني حتى نيل حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

من جهته رحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بإعلان التوصل لوقف إطلاق النار في غزة، داعيا جميع الأطراف المعنية إلى الالتزام بتعهداتها وضمان التطبيق الكامل للاتفاق.
وأكد غوتيريش، في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، بمقر الأمم المتحدة، أن الاتفاق خطوة أولى مهمة، ويجب حشد كل الجهود لتعزيز تحقيق الأهداف الأوسع بما في ذلك الحفاظ على وحدة واتصال وسلامة الأرض الفلسطينية المحتلة.
وقال إن الوحدة الفلسطينية أساسية لتحقيق السلام والاستقرار الدائمين، وإن الحكم الفلسطيني الموحد يجب أن يظل أولوية قصوى.
وأضاف أن "أولويتنا يجب أن تكون تخفيف المعاناة الهائلة الناجمة عن هذا الصراع، الأمم المتحدة تقف مستعدة لدعم تطبيق الاتفاق وتوسيع نطاق تقديم الإغاثة الإنسانية المستدامة للأعداد التي لا تُحصى من الفلسطينيين الذين تستمر معاناتهم. من الحتمي أن يزيل وقف إطلاق النار العقبات الأمنية والسياسية الكبيرة أمام توصيل المساعدات بأنحاء غزة؛ كي نتمكن من دعم الزيادة الكبيرة للدعم الإنساني العاجل المنقذ للحياة".
وأشار غوتيريش إلى أن الوضع الإنساني وصل إلى مستويات كارثية، مؤكدا أن الأمم المتحدة ستفعل كل ما يمكن مع الأخذ في الاعتبار التحديات والعراقيل التي تواجهها، مع توقعات بأن القطاع الخاص والجهات الإنسانية الأخرى والمبادرات الثنائية سيضاهون جهود الأمم المتحدة.
وحث الأطراف والشركاء المعنيين على استغلال هذه الفرصة لإقامة مسار سياسي ذي مصداقية نحو مستقبل أفضل للفلسطينيين والإسرائيليين والمنطقة بأكملها.
وأكد أن إنهاء الاحتلال وتحقيق حل الدولتين بما يتوافق مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والاتفاقات السابقة، يظلان أولوية ملحة.

 

رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، بإعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وأكدت الجامعة العربية، في بيان، أن الاتفاق لابد أن يقود لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة بشكل كامل ونهائي، مبينا ضرورة الالتزام الدقيق بتنفيذ بنوده في كافة المراحل بما يفضي إلى انسحاب إسرائيلي كامل من القطاع، وحتى حدود الرابع من حزيران 1967.
وأكد أبو الغيط أن دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى غزة في أعقاب دخول الاتفاق حيز النفاذ يمثل الأولوية الأهم في المرحلة الحالية، فضلا عن عودة النازحين لبيوتهم في أسرع وقت خاصة في الشمال.
وشدد على أن الضفة الغربية وقطاع غزة يمثلان معا إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية، وكل محاولات الفصل بينهما مرفوضة فلسطينيا وعربيا وعالميا، مضيفا أن حل الدولتين يظل المسار الوحيد الذي يضمن عدم تكرار المأساة التي تعرض لها الفلسطينيون والمنطقة خلال الشهور الماضية، وأن تجسيد الدولة الفلسطينية من شأنه ضمان الأمن للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي.
ودعت الجامعة إلى ضرورة إعادة الإعمار بشكل فوري بعد مرحلة الإنعاش المبكر، لا سيما في ضوء دمار مروع تعرض له القطاع خلال 14 شهرا من الضربات الإسرائيلية التي استهدفت كل مظاهر الحياة فيه.

 


Image1_1202515222847155713605.jpg
Image2_1202515222847155713605.jpg


أخبار متعلقة