وما يميز هذا العيد أيضاً هو عودة أكثر من 1.2 مليون لاجئ ونازح سوري إلى بلدهم وفقاً لإحصائيات أممية، وذلك بعد سنين من اللجوء.
الدار - محرر الشؤون العربية - بدأت أسواق دمشق القديمة تتنفس مجددا، لتعيش أجواء تحضيرات عيد الفطر هذا العام بنكهة خاصة مفعمة بالرمزية والمعاناة المشتركة، مع سقوط نظام بشار الأسد.
وعلى الرغم من التحديات الاقتصادية المستمرة التي لا تزال تلقي بظلالها، على السوريين، إلا أن أسواق دمشق العتيقة شهدت إقبالا مميزا، وعادت لتكتظ بالمارة الذين يتسابقون لشراء مستلزماتهم العيدية.
وما يميز هذا العيد أيضاً هو عودة أكثر من 1.2 مليون لاجئ ونازح سوري إلى بلدهم وفقاً لإحصائيات أممية، وذلك بعد سنين من اللجوء.
وشهدت أيضا محلات الألبسة في أسواق مدينة حمص قبل حلول عيد الفطر السعيد، حركة شراء نشطة وإقبالاً كبيراً من قبل المواطنين، ضمن فرحة كبيرة لم تعشها المدينة منذ زمن بعيد بعد الخلاص من النظام البائد.
وعبّر عدد من أصحاب محلات بيع الألبسة في سوق شارع الدبلان عن ارتياحهم الشديد؛ لزيادة الحركة التجارية والتسوق ضمن أسعار منافسة مع قرب أيام العيد السعيد، حيث اعتبروا هذا العام عيدهم عيدين، عيد التحرير من البؤس والظلام وعيد الفطر السعيد، مشيرين إلى أن المحلات التجارية تشهد انتعاشاً بشكل ملحوظ خلال هذه الأيام من الشهر الفضيل، وخصوصاً بالإقبال على شراء الألبسة بكل أنواعها، بحسب وكالة الأنباء السورية.
وقارن عدد من المواطنين الوضع الحالي مع العام السابق، وأكدوا أن هناك انخفاضاً ملحوظاً بالأسعار مقارنة بالفترة التي كنا نعيش فيها في زمن النظام السابق.
يزن معمر عبد الغفار، طالب جامعي، أكد أن العيد هذه السنة يمتاز بنكهة خاصة، فهو يجمع الأقارب والأحبة بعد غياب قسري مارسه النظام البائد عليهم، وفرحتهم بالعودة إلى أرض الوطن ليعيشوا حياة حرة كريمة بين أهلهم وفي وطنهم.
ورأت شيماء التي تتسوق لعرسها، أن الحياة طبيعية والحركة مزدحمة في هذا السوق ليلاً، بل عادت أجمل مما كانت عليه بكثير من أيام النظام البائد، الذي كان جاثماً على صدور الناس، معتبرة أن المنحة التي قدمها السيد رئيس الجمهورية مع استقرار الأسعار وتوفر العروض والتخفيضات على الألبسة ذات التشكيلة الواسعة، أعطت فرصة للشراء قبيل العيد.
وعبر سورين عن فرحتهم الغامرة عبر منصات التواصل الاجتماعية بحلول عيد الفطر السعيد هذا العام دون حكم الأسد، واصفين أن هذا العيد سيكون مميزا بلا بشار الأسد في سوريا.
وعلّق أبو إلياس الفرّاس عبر منصة "X" : عيد الفطر أصبح على الأبواب ، عيد مميز سيكون بلا بشار الأسد في سوريا . وعيدكم مبارك.
وشارك أيضا صاحب حساب " وسيم WASSIM قائلا: عمل وجهد جبّار من الاجهزة الامنية في فترة ما قبل عيد الفطر، ونحيّي كافّة عناصر الامن ووزارة الدفاع ونتمنى لهم السلامة".
ويقول محمد الهادي عبر منصة إكس أيضا:" بحول الله و قدرته لسوريا عيدين هذا العام ؛ عيد الفطر المبارك ، و عيد إنتصار الثورة بقضاءها علي ما تبقي من فلول النظام الساقط الفأر الفار بشار الأسد.
وفي وقت سابق، قرر الرئيس الشرع يصدر قرارا بصرف راتب شهر إضافي لموظفي الدولة بمناسبة عيد الفطر.
وعلى الرغم من التحديات الاقتصادية المستمرة التي لا تزال تلقي بظلالها، على السوريين، إلا أن أسواق دمشق العتيقة شهدت إقبالا مميزا، وعادت لتكتظ بالمارة الذين يتسابقون لشراء مستلزماتهم العيدية.
وما يميز هذا العيد أيضاً هو عودة أكثر من 1.2 مليون لاجئ ونازح سوري إلى بلدهم وفقاً لإحصائيات أممية، وذلك بعد سنين من اللجوء.
وشهدت أيضا محلات الألبسة في أسواق مدينة حمص قبل حلول عيد الفطر السعيد، حركة شراء نشطة وإقبالاً كبيراً من قبل المواطنين، ضمن فرحة كبيرة لم تعشها المدينة منذ زمن بعيد بعد الخلاص من النظام البائد.
وعبّر عدد من أصحاب محلات بيع الألبسة في سوق شارع الدبلان عن ارتياحهم الشديد؛ لزيادة الحركة التجارية والتسوق ضمن أسعار منافسة مع قرب أيام العيد السعيد، حيث اعتبروا هذا العام عيدهم عيدين، عيد التحرير من البؤس والظلام وعيد الفطر السعيد، مشيرين إلى أن المحلات التجارية تشهد انتعاشاً بشكل ملحوظ خلال هذه الأيام من الشهر الفضيل، وخصوصاً بالإقبال على شراء الألبسة بكل أنواعها، بحسب وكالة الأنباء السورية.
وقارن عدد من المواطنين الوضع الحالي مع العام السابق، وأكدوا أن هناك انخفاضاً ملحوظاً بالأسعار مقارنة بالفترة التي كنا نعيش فيها في زمن النظام السابق.
يزن معمر عبد الغفار، طالب جامعي، أكد أن العيد هذه السنة يمتاز بنكهة خاصة، فهو يجمع الأقارب والأحبة بعد غياب قسري مارسه النظام البائد عليهم، وفرحتهم بالعودة إلى أرض الوطن ليعيشوا حياة حرة كريمة بين أهلهم وفي وطنهم.
ورأت شيماء التي تتسوق لعرسها، أن الحياة طبيعية والحركة مزدحمة في هذا السوق ليلاً، بل عادت أجمل مما كانت عليه بكثير من أيام النظام البائد، الذي كان جاثماً على صدور الناس، معتبرة أن المنحة التي قدمها السيد رئيس الجمهورية مع استقرار الأسعار وتوفر العروض والتخفيضات على الألبسة ذات التشكيلة الواسعة، أعطت فرصة للشراء قبيل العيد.
وعبر سورين عن فرحتهم الغامرة عبر منصات التواصل الاجتماعية بحلول عيد الفطر السعيد هذا العام دون حكم الأسد، واصفين أن هذا العيد سيكون مميزا بلا بشار الأسد في سوريا.
وعلّق أبو إلياس الفرّاس عبر منصة "X" : عيد الفطر أصبح على الأبواب ، عيد مميز سيكون بلا بشار الأسد في سوريا . وعيدكم مبارك.
وشارك أيضا صاحب حساب " وسيم WASSIM قائلا: عمل وجهد جبّار من الاجهزة الامنية في فترة ما قبل عيد الفطر، ونحيّي كافّة عناصر الامن ووزارة الدفاع ونتمنى لهم السلامة".
ويقول محمد الهادي عبر منصة إكس أيضا:" بحول الله و قدرته لسوريا عيدين هذا العام ؛ عيد الفطر المبارك ، و عيد إنتصار الثورة بقضاءها علي ما تبقي من فلول النظام الساقط الفأر الفار بشار الأسد.
وفي وقت سابق، قرر الرئيس الشرع يصدر قرارا بصرف راتب شهر إضافي لموظفي الدولة بمناسبة عيد الفطر.