من يترك الصلاة جحودًا يعد كافرًا بإجماع العلماء، ولا تقبل أضحيته، ولا يؤكل من طعامه، بينما المتكاسل عن الصلاة لا يخرج من الملة، لكنه يرتكب معصية عظيمة، ومع ذلك فإن أضحيته تعد صحيحة شرعًا.
وأوضح أبو حيدر، خلال حديثه في برنامج "ويترك أثر" عبر إذاعة "عين" (تردد 98.3)، أن الحكم يختلف في حال ترك الصلاة، إذ يجب التفريق بين تاركها جحودًا وتاركها تكاسلًا.
وأكد أن من يترك الصلاة جحودًا يعد كافرًا بإجماع العلماء، ولا تقبل أضحيته، ولا يؤكل من طعامه، بينما المتكاسل عن الصلاة لا يخرج من الملة، لكنه يرتكب معصية عظيمة، ومع ذلك فإن أضحيته تعد صحيحة شرعًا.
ودعا أبو حيدر إلى ضرورة الالتزام بالصلاة والمحافظة عليها، وعدم التهاون في أدائها، لما لها من أثر مباشر في صحة العبادات الأخرى، ومنها الأضحية.