وشهد مؤشر أسعار الوقود سبعِ رفعات و سبعة خفضات، منذ مطلع 2024، وتثبيت للسعر لشهر واحد.
الدار- محرر الشؤون الاقتصادية – سجل سعر البنزين بشقيه (أوكتان 90 و95)
أدنى سعر له منذ 2024، بعد قرار لجنة تسعير المحروقات خفض سعر لتر هذين الصنفين 15
فلسا.
وفي التفاصيل، انخفض سعر لتر (أوكتان 90) إلى 845 فلساً نزولاً من 860 فلسا في تسعيرة أبريل/ نيسان. وكان أخفض سعر لهذا الصنف في 2024 يراوح 940 فلساً.
كما أن سعر (أوكتان 95) شهد أعلى خفض في مايو/ أيار منذ 2024، إذ اقترب اللتر من (1070 فلساً) نزولاً من (1085 فلساً) في أبريل/ نيسان. وكان أقل سعر لهذا الصنف يحوم حول 1095 فلساً لكل لتر عام 2024.
وأظهرت الجداول الرسمية أن سعر السولار بقي ضمن معدلاته المسجلة في عام 2024، والتي تراوحت بين 720 فلسا/ لتر و655 فلساً سجل في أكتوبر/ تشرين الأول 2024.
وشهد مؤشر أسعار الوقود سبعِ رفعات و سبعة خفضات، منذ مطلع 2024، وتثبيت للسعر لشهر واحد.
اليوم، قرّرت اللجنة الحكومية خفض سعر السولار في ماو/ أيار إلى 665 فلساً/ لتر نزولاً من 680 فلساً / لتر.
وكانت الحكومة أبقت على سعر لتر الكاز عند 620 فلساً/ لتر، كما أبقت على سعر اسطوانة الغاز المنزلي عند 7 دنانير.
يتزامن الخفض اليوم، مع تسجيل أكبر تراجع في سعر الخام عالمياً منذ ثلاثة أعوام ونصف العام، نتيجة لتراجع توقعات الطلب على الوقود على وقع حرب تجارية كونية، إلى جانب مخاوف من زيادة العرض.
وفي التفاصيل، انخفض سعر لتر (أوكتان 90) إلى 845 فلساً نزولاً من 860 فلسا في تسعيرة أبريل/ نيسان. وكان أخفض سعر لهذا الصنف في 2024 يراوح 940 فلساً.
كما أن سعر (أوكتان 95) شهد أعلى خفض في مايو/ أيار منذ 2024، إذ اقترب اللتر من (1070 فلساً) نزولاً من (1085 فلساً) في أبريل/ نيسان. وكان أقل سعر لهذا الصنف يحوم حول 1095 فلساً لكل لتر عام 2024.
وأظهرت الجداول الرسمية أن سعر السولار بقي ضمن معدلاته المسجلة في عام 2024، والتي تراوحت بين 720 فلسا/ لتر و655 فلساً سجل في أكتوبر/ تشرين الأول 2024.
وشهد مؤشر أسعار الوقود سبعِ رفعات و سبعة خفضات، منذ مطلع 2024، وتثبيت للسعر لشهر واحد.
اليوم، قرّرت اللجنة الحكومية خفض سعر السولار في ماو/ أيار إلى 665 فلساً/ لتر نزولاً من 680 فلساً / لتر.
وكانت الحكومة أبقت على سعر لتر الكاز عند 620 فلساً/ لتر، كما أبقت على سعر اسطوانة الغاز المنزلي عند 7 دنانير.
يتزامن الخفض اليوم، مع تسجيل أكبر تراجع في سعر الخام عالمياً منذ ثلاثة أعوام ونصف العام، نتيجة لتراجع توقعات الطلب على الوقود على وقع حرب تجارية كونية، إلى جانب مخاوف من زيادة العرض.