الخبراء أشاروا إلى أن ترامب يكرر نفس الأخطاء التي ارتكبها في ولايته السابقة، عندما منح مساحة لأشخاص أساءوا إليه وأثاروا انقسامات داخل فريقه، كما أن تداخل المصالح من خلال دور ماسك في إدارة ترامب يثير جدلاً، حيث يتقاطع مع مصالح إمبراطوريته المالية.
وقد رفض مسؤولون في عدة مؤسسات أمريكية، مثل وزارة الدفاع والاستخبارات الفيدرالية، الرد على رسائل من ماسك تطلب تحديثات عن عملهم، معتبرين أن تصرفاته تتجاوز صلاحياته.
الباحث أحمد ياسين توقع أن يؤدي سلوك ماسك إلى انقسامات داخل إدارة ترامب، مؤكدًا أن هذا قد يكرر ما حدث في ولايته السابقة ويؤثر على الأداء الحكومي.